السلام عليكم هاانا ذا بينكم ؛عضو جديد من مجموعتكم فأرجو منكم ان تتحملوامني قليلا ...في بادئ الامر عليكم الاجابة على تساؤلي هذا °مالفرق بين (يقتلون الانبياء بغير الحق و يقتلون النبيئين بغير حق
2 مشترك
دراسات قرآنية
زائر- زائر
- مساهمة رقم 5
امي
أمــــــــــــــــي ....ريحانة القلب المهفهف من حنانك زوديني ..عيناك توقض في فؤادي قصة الماضي الحزين ..عيناك رائعتان مثل فراشة حطت على أوراق زنبقة ففاضت بالحنين..عيناك لاأدري لماذا تزعجان هدوء قلبي تفتحان بلا مقاومة حصوني ..قد كنت أزمعت الرحيل الى المقابر صامتا من غير شوشرة ففيم ترجعيني "سلطـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــان
زائر- زائر
- مساهمة رقم 6
امي
أمــــــــــــــــي ....ريحانة القلب المهفهف من حنانك زوديني ..عيناك توقض في فؤادي قصة الماضي الحزين ..عيناك رائعتان مثل فراشة حطت على أوراق زنبقة ففاضت بالحنين..عيناك لاأدري لماذا تزعجان هدوء قلبي تفتحان بلا مقاومة حصوني ..قد كنت أزمعت الرحيل الى المقابر صامتا من غير شوشرة ففيم ترجعيني "سلطـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــان الى ج ر
زائر- زائر
- مساهمة رقم 7
امي
أمــــــــــــــــي ....ريحانة القلب المهفهف من حنانك زوديني ..عيناك توقض في فؤادي قصة الماضي الحزين ..عيناك رائعتان مثل فراشة حطت على أوراق زنبقة ففاضت بالحنين..عيناك لاأدري لماذا تزعجان هدوء قلبي تفتحان بلا مقاومة حصوني ..قد كنت أزمعت الرحيل الى المقابر صامتا من غير شوشرة ففيم ترجعيني "سلطـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــان الى ج ر
زائر- زائر
- مساهمة رقم 8
امي
أمــــــــــــــــي ....ريحانة القلب المهفهف من حنانك زوديني ..عيناك توقض في فؤادي قصة الماضي الحزين ..عيناك رائعتان مثل فراشة حطت على أوراق زنبقة ففاضت بالحنين..عيناك لاأدري لماذا تزعجان هدوء قلبي تفتحان بلا مقاومة حصوني ..قد كنت أزمعت الرحيل الى المقابر صامتا من غير شوشرة ففيم ترجعيني "سلطـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــان
عبدالرحمان- ضمن الفريق الاداري
- عدد المساهمات : 133
النقاط : 5788
تاريخ التسجيل : 21/02/2009
مزاجي :
الهواية :
علم الدولة :
- مساهمة رقم 14
رد: دراسات قرآنية
اخي سلطان عذرا على الرد المتاخر
اما ما يخص الموضوع الذي اثرته حول قوله تعالى في سورة البقرة : ﴿ وَيَقْتُلُونَ النَّبِيِّينَ بِغَيْرِ الْحَقِّ
﴾ (البقرة:61) ، وقال في سورة آل عمران : ﴿ وَيَقْتُلُونَ الأَنبِيَاءَ
بِغَيْرِ حَقٍّ ﴾ (آل عمران:111) ، فأتى في الأول بلفظ ( النبيين ) على
صيغة جمع السلامة ، وأتى في الثاني بلفظ ( الأنبياء ) على صيغة جمع
التكسير ، وفي ذلك ما يُسأل عنه .
وقد أجاب أبو حيان عن ذلك بقوله : « ولا فرق في الدلالة بين ( النبيين ) و
( الأنبياء ) ؛ لأن الجمعين إذا دخلت عليهما الألف واللام ، تساويا بخلاف
حالهما إذا كانا نكرتين ؛ لأن جمع السلامة ، إذ ذاك ظاهر في القلة ، وجمع
التكسير على : أفعلاء ، ظاهر في الكثرة » ؛ ولهذا عدَّ أبو حيان هذه
المخالفة بين الجمعين من باب التفنن في الكلام . ولبعض المفسرين أجوبة
أخرى في التعليل لذلك ، لم نذكرها خشية الإطالة .
والظاهر
أن ما قاله أبو حيان هو الأنسب بالمقام ؛ فكلا الجمعين يراد به التعبير عن
الكثرة للعلة التي ذكرها ؛ وهي اقتران كل منهما بالألف واللام ، ولكن خولف
بينهما ، فجيء بـ ( النبيين ) في البقرة على صيغة جمع السلامة ؛ ليكون
موافقًا لما ذكِر بعده من الجموع ؛ وهو قوله تعالى في البقرة : ﴿ إِنَّ
الَّذِينَ آمَنُواْ وَالَّذِينَ هَادُواْ وَالنَّصَارَى وَالصَّابِئِينَ ﴾
(البقرة:62) . فلو قيل :
( الأنبياء ) بدلا من ( النبيين ) ، لكان نشزًا من الكلام ، يأباه النظم البليغ .
وجاء في سورة البقرة ﴿ بِغَيْرِ الْحَقِّ ﴾ ، بصيغة التعريف ، وفي آل
عمران ﴿ بِغَيْرِ حَقٍّ ﴾ بصيغة التنكير ؛ لأن الجملة في آل عمران أخرجت
مخرج الشرط ، وهو عام لا يتخصص ، فناسب أن يكون النفي بصيغة التنكير حتى
يكون عامًا . أما في البقرة فجاء ذلك في صورة الخبر عن ناس معهودين ؛ وذلك
قوله : ﴿ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ كَانُواْ يَكْفُرُونَ بِآيَاتِ اللَّهِ
وَيَقْتُلُونَ النَّبِيِّينَ بِغَيْرِ الْحَقِّ ﴾ فناسب أن يأتي بصيغة
التعريف ؛ لأن الحق الذي كان يستباح به قتل الأنفس عندهم كان معروفًا ؛
كقوله تعالى : ﴿ وَكَتَبْنَا عَلَيْهِمْ فِيهَا أَنَّ النَّفْسَ
بِالنَّفْسِ ﴾ ( المائدة: 45) ، وقوله تعالى : ﴿ وَلاَ تَقْتُلُواْ
النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللّهُ إِلاَّ بِالْحَقِّ ﴾ (الأنعام: 151 ) .
وعلى هذا جاء قوله عليه الصلاة والسلام: « لا يحل دم امرىء مسلم إلا بإحدى
ثلاث : كفر بعد إيمان ، وزنا بعد إحصان ، وقتل نفس بغير حق » . فالحق
المعرف إشارة إلى هذا الحق المعهود المعروف ، وأما الحق المنكر فالمراد به
تأكيد العموم . أي لم يكن هناك حق لا هذا الذي يعرفه المسلمون ، ولا غيره
ألبتة .
وفي قوله تعالى : ﴿ وَيَقْتُلُونَ النَّبِيِّينَ بِغَيْرِ الْحَقِّ ﴾ ما
يسأل عنه ؛ لأن قتل الأنبياء- عليهم السلام- لا يكون بحق ، ولا غير حق ؛
ولكن يكون على الحق ، فلم ذكر ذلك ؟ وما الفائدة من ذكره ؟
وأجاب أبو حيان عن ذلك بقوله : « لم يرد هذا على أن قتل النبيين ينقسم إلى
قتل بحق ، وقتل بغير حق ؛ بل ما وقع من قتلهم إنما وقع بغير الحق ؛ لأن
النبي معصوم من أن يأتي أمرًا يستحق عليه فيه القتل ؛ وإنما جاء هذا القيد
على سبيل التشنيع لقتلهم ، والتقبيح لفعلهم مع أنبيائهم . أي : بغير الحق
عندهم . أي : لم يدَّعو في قتلهم وجهًا يستحقون به القتل عندهم » .
وإنما قال تعالى : ﴿ وَيَقْتُلُونَ النَّبِيِّينَ ﴾ ، ولم يقل : { ويقتلون
الرسل } ؛ لأن الرسل لا تسلط عليهم أعداؤهم ؛ لأنه مناف لحكمة الرسالة
التي هي التبليغ . قال ت عالى : ﴿ إِنَّا لَنَنصُرُ رُسُلَنَا وَالَّذِينَ
آمَنُوا فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيَوْمَ يَقُومُ الْأَشْهَادُ ﴾
(غافر: 51) . وقال تعالى : { وَاللّهُ يَعْصِمُكَ مِنَ النَّاسِ ﴾
(المائدة: 67) ، ومن ثم كان ادعاء النصارى أن عيسى قتله اليهود ادعاء
منافيًا لحكمة الإرسال ؛ ولكن الله تعالى أنهى مدة رسالته بحصول المقصد
مما أرسل إليه .
ومن الأنبياء الذين قتلهم اليهود أشعياء بن أموص الذي كان حيًّا في منتصف
القرن الثامن قبل المسيح عليه السلام ، قتله الملك منسى ملك اليهود سنة
سبعمائة قبل المسيح ، نشر نشرًا على جذع شجرة . وأرمياء النبي الذي كان
حيًّا في أواسط القرن السابع قبل المسيح عليه السلام ؛ وذلك لأنه أكثر
التوبيخات والنصائح لليهود ، فرجموه بالحجارة حتى قتلوه ، وفي ذلك خلاف .
وزكرياء الأخير أبو يحيى قتله هيرودس العبراني ملك اليهود من قبل الرومان
؛ لأن زكرياء حاول تخليص ابنه يحيى من القتل ؛ وذلك في مدة نبوءة عيسى
عليه السلام . ويحيى بن زكرياء قتله هيرودس لغضب ابنة أخت هيرودس عليه .
هذه هي صفات اليهود القبيحة ، وهذه هي أخلاقهم البشعة ، تكشف لنا عنها هذه
الآيات الكريمة ، وتفضح أصحابها الذين يحاولون سترها بثوب شفاف من الرياء
والخداع والمكر ؛ ولهذا استحقوا غضب الله تعالى ، وضرب الذلة والمسكنة
عليهم إلى يوم القيامة
وهذا القول كله منقول من احد المواقع بتصرف مني
zakilouchi- عضو فعال
عدد المساهمات : 401
النقاط : 5805
تاريخ التسجيل : 22/11/2009
العمر : 41
مزاجي :
المهنة :
الهواية :
علم الدولة :
الاوسمة :
- مساهمة رقم 16
رد: دراسات قرآنية
تقبل الله منا و منكم صالح الاعمال