دهاء عربي في أمريكاعربي كبير في السن يسكن قريبا من مدينة نيو يورك منذ أكثر من أربعين سنة. كان يتمنى أن يزرع البطاطا في حديقته، لكنه وحيد و كبير و ضعيف. لديه ابن في كلية في باريس، و بعث له ايميل يشكو له:
"ابني العزيز، أنا حزين لأني لا أستطيع أن أزرع البطاطا في حديقتي. أنا متأكد أنك لو
كنت هنا كنت ساعدتني في حفر الحديقة لي. أحبك. أبوك"
في اليوم التالي، حصل العجوز على رسالة من ابنه:
"والدي العزيز، أرجوك لا تلمس الحديقة. هناك لقد أخفيت ’الشيء’. أحبك أيضا. أحمد"
في الرابعة مساءا، زارت الFBI و ال CIA و الحراس منزل العجوز، و فتشوا الحديقة شبرا شبرا، لكن لم يجدوا شيئا. بعد خيبة أمل تركوا المنزل.
بعد يوم واحد، وصل ايميل جديد للعجوز من ابنه:
"والدي العجوز، أتمنى أن تكون الحديقة قد حفرت بما فيه الكفاية و
قد أصبح بمقدورك زرع البطاطا الآن.هذا كل ما أستطيع فعله من هنا. أحبك. أحمد"
"ابني العزيز، أنا حزين لأني لا أستطيع أن أزرع البطاطا في حديقتي. أنا متأكد أنك لو
كنت هنا كنت ساعدتني في حفر الحديقة لي. أحبك. أبوك"
في اليوم التالي، حصل العجوز على رسالة من ابنه:
"والدي العزيز، أرجوك لا تلمس الحديقة. هناك لقد أخفيت ’الشيء’. أحبك أيضا. أحمد"
في الرابعة مساءا، زارت الFBI و ال CIA و الحراس منزل العجوز، و فتشوا الحديقة شبرا شبرا، لكن لم يجدوا شيئا. بعد خيبة أمل تركوا المنزل.
بعد يوم واحد، وصل ايميل جديد للعجوز من ابنه:
"والدي العجوز، أتمنى أن تكون الحديقة قد حفرت بما فيه الكفاية و
قد أصبح بمقدورك زرع البطاطا الآن.هذا كل ما أستطيع فعله من هنا. أحبك. أحمد"